تعرف بلمحة سريعة على الأسباب التي تؤدي لإصابتك بضعف سمع
ترتبط معظم مشاكل السمع بالأذن الداخلية (ج) بتقدم السن و الشيخوخة، ولكن قد تكون الأصوات العالية جداً أو تناول الأدوية أو الكسور في الجمجمة سببا في التأثير السلبي على قدرة الفرد السمعية. حيث تؤثر هذه العوامل على الخلايا الشعرية و الحسية وتؤثر في نقل الصوت والإشارات إلى الأعصاب السمعية
يعد الالتهاب ووجود سائل خلف طبلة الأذن بالإضافة إلى وجود ثقوب في طبلة الأذن وتصلب الأذن (أي تشنّج العظام في الأذن الوسطى) من أكثر المشاكل شيوعاً في الأذن الوسطى.و يمكن تشخيص معظم المشاكل التي تصيب الأذن الخارجية والوسطى بسهولة وعلاجها إما بالأدوية أو بالجراحة. أمّا إذا كان العلاج مستحيلاً فإن استخدام سماعة يعد حلاً جيداً للمشكلة
من المشاكل الشائعة التي تصيب الأذن الخارجية (أ) إنسداد الأذن بالمادة الصمغية والتهاب القناة السمعية. عادةً ما يتم تشخيص هذه المشاكل بسهولة، ولكن يجب الحرص على تلقّي العلاج المناسب والتصرف بسرعة للحد من تفاقم هذه المشكلة
في البداية سيقوم أخصائي العناية بالسمع بإجراء فحص سمع لك لتحديد فيما إذا كنت تعاني من ضعف سمع، كما سيقوم بتحديد درجة ونوع ضعف السمع اعتماداً على نتيجة الفحص ومن ثم يقدم لك أفضل الخيارات التقنية التي تناسب احتياجاتك.
عند اختيار سماعتك المستقبلية، سيقوم الخبير بتحديد درجة ضعف السمع وشكل القناة السمعية واحتياجاتك الخاصة بالإضافة إلى ذوقك وميزانيتك. ويمكنك الاختيار ما بين السماعات الداخلية والسماعات التي توضع خلف الأذن أو السماعات المخفية أو الأجهزة التي تمتلك أو لا تمتلك جهاز تحكم عن بعد، أو مستقبل FM. كما سيعمل أخصائي العناية بالسمع على أخذ قياس أذنك حتى يضمن لك توفير السماعة الأفضل
La version française de notre site web est désormais disponible
Consultez maintenant